بقلم : رانيا احمد
تسير سفينه الحب في بحر من الاشواق والحب والغرام …
ترسو علي كل ميناء وتعطي كل واحدا منا بعض ما لديها من هبات وعطايا من حب وحنين
ولكنها لا تنتظر احد ولكن ينتظرها الكثير والكثير
وهناك من لا يلحق سفينه الحب وفلا ياخد نصيبه من الحب والحنين فهؤلاء هم من لا حظ لهم في الحب
ايها السادة ما اعظم وما اسعد من يعيش فيه